أثمــــة من يريد العيش.. " دون إكراه "
..
لم أشاء تجاوز الحدود .. والبحث في اللا منطق عن منطق .. والتمعن في اللا شيء بغية إكتشاف شيء ..
الحقيقة أن الحياة هي انعكاس للـــــ " الأحداث "
//
الزمن في لحظة تسارع !!!!
كلما حاولت التعايش مع الوقت.. أجدني ضائعا بين فراغاته ..
//
النهار والليل هما جزء مني ..
الجزء المشرق انعكاس لابتسامتي الصباحية.. وانبعاث الأمل في عيناي لنهار مليء بالجمال ..
والجزء المظلم ليس سوى الخوف مما يقبع في " ذاتي "
/
ما زلت أنتظر الوقت لانقشاع السواد المخيف ..
لا أعلم ..
كيف كفّنت النهار بالظلام في كل حلم .. وواريته التراب في لحظة " اغتراب "
//
"ينهكني التفكير في الهوامش "
أشغلت عقلي في التفكير مذ وُلدت .. وما زلت على ذلك ..
وها أنا افقد من العمر 28 عاما .. وما زلت أعاني من عقدة " الافتقاد"
في كل ليلة .. أمارس طقوس التفكير .. ابحث " عنـــي" في الأشياء التي تشبهني ..
وألملم بقايا قصاصات الطوابع البريدية بجانب كل صندوق بريدي لأجمعها حتى تكتمل صورة " الإنسانية الغائبة " ..
وفي ذات لحظة ابعثها إلى العائدين من رحلة " سعادة وانتشاء "
ولو لوهلة فقط اشعر بما يشعرون ..
لم أتخيل بأني سأكون طوع "الانكسار" ذات يوم
في ذاتي ألف ألف صحراءٍ من "ابتلاء" .. ونصف لحظة من " أملٍ" .. ترتقب ....
//
ما زلت مقتنعا بأني أعيش ضرير الحلم تتخبطني الظنون .. والخوف من" نفسي على نفسي" ..
أتسكع على حافة الحلم بين هاوية النسيان , والذكريات ..
أجدني وكأني مضطر لحجب نفسي بعيدا عن الأنظار حتى لا يرمقني المارة بنظرة تأخذني على حين غرة " فأضعف" كي اعدل عن رأيي . .
لطالما كنت على قناعة تامة إن الإنسانية في هذا الزمن باتت تفتقد العدل // وتقديري للأمور لم يعد صائبا كما كان ..
والسبب..
تأثري بما حولي من "شتات"
//
أمضيت حياتي أبحث عن إجابات .. ولا أجد سوى الأسئلة تتكرر في كل بحث ..
ما زلت مقتنعا تماما بأن الموت هو الراحة من كل بلاء..
ولن يكون الموت هو نهاية الرحلة .. فهو بداية للنهاية .. إلى دار " الخلد" ..
حيث الإنسانية "عادلة"
"منها خلقنا , وإليها نعود"
,
وحيث كان الحلم
من ذاكرتي الورقيه
نورس عمان
..
لم أشاء تجاوز الحدود .. والبحث في اللا منطق عن منطق .. والتمعن في اللا شيء بغية إكتشاف شيء ..
الحقيقة أن الحياة هي انعكاس للـــــ " الأحداث "
//
الزمن في لحظة تسارع !!!!
كلما حاولت التعايش مع الوقت.. أجدني ضائعا بين فراغاته ..
//
النهار والليل هما جزء مني ..
الجزء المشرق انعكاس لابتسامتي الصباحية.. وانبعاث الأمل في عيناي لنهار مليء بالجمال ..
والجزء المظلم ليس سوى الخوف مما يقبع في " ذاتي "
/
ما زلت أنتظر الوقت لانقشاع السواد المخيف ..
لا أعلم ..
كيف كفّنت النهار بالظلام في كل حلم .. وواريته التراب في لحظة " اغتراب "
//
"ينهكني التفكير في الهوامش "
أشغلت عقلي في التفكير مذ وُلدت .. وما زلت على ذلك ..
وها أنا افقد من العمر 28 عاما .. وما زلت أعاني من عقدة " الافتقاد"
في كل ليلة .. أمارس طقوس التفكير .. ابحث " عنـــي" في الأشياء التي تشبهني ..
وألملم بقايا قصاصات الطوابع البريدية بجانب كل صندوق بريدي لأجمعها حتى تكتمل صورة " الإنسانية الغائبة " ..
وفي ذات لحظة ابعثها إلى العائدين من رحلة " سعادة وانتشاء "
ولو لوهلة فقط اشعر بما يشعرون ..
لم أتخيل بأني سأكون طوع "الانكسار" ذات يوم
في ذاتي ألف ألف صحراءٍ من "ابتلاء" .. ونصف لحظة من " أملٍ" .. ترتقب ....
//
ما زلت مقتنعا بأني أعيش ضرير الحلم تتخبطني الظنون .. والخوف من" نفسي على نفسي" ..
أتسكع على حافة الحلم بين هاوية النسيان , والذكريات ..
أجدني وكأني مضطر لحجب نفسي بعيدا عن الأنظار حتى لا يرمقني المارة بنظرة تأخذني على حين غرة " فأضعف" كي اعدل عن رأيي . .
لطالما كنت على قناعة تامة إن الإنسانية في هذا الزمن باتت تفتقد العدل // وتقديري للأمور لم يعد صائبا كما كان ..
والسبب..
تأثري بما حولي من "شتات"
//
أمضيت حياتي أبحث عن إجابات .. ولا أجد سوى الأسئلة تتكرر في كل بحث ..
ما زلت مقتنعا تماما بأن الموت هو الراحة من كل بلاء..
ولن يكون الموت هو نهاية الرحلة .. فهو بداية للنهاية .. إلى دار " الخلد" ..
حيث الإنسانية "عادلة"
"منها خلقنا , وإليها نعود"
,
وحيث كان الحلم
من ذاكرتي الورقيه
نورس عمان