رسائل متساقطة , لا تعيروها اهتمامكم .. هي ذاكرة معتوه ليس إلا في زمن الافتقاد
(1)
من زاويةٍ عميقة ,
أكتشفت أن الحلم والمنطق لا يتفقان ..
وتبقى حقيقة المنطق الغائبة عن ذهني ,
قضية مبهمة للعقل؟؟؟؟؟؟
لا أعلم لما خلقت من الوهم رؤيا كاذبة ,
ألأخرس ضجيج الجراح أم لأمد قلبي ببصيص من الأمل,
ومنذ ذلك ....
تتوالى الأزماتّّ
تتوالى النكبات ,
والحياةُ مستمرة ..
//
(2)
" بعد عقدٍ من الإفتقاد "
لا زلت ابحث عن وطنٍ يحويني ..
كشرنقةٍ في ذاتِ أنتماء ..
يتوغل في ذاتي حبي له ..
وأرفرف فوق مساحاته ..
كفراشةٍ يسكنني الشوق بشغف!!
ما عدت أهتم لدفيء أحضانكِ يا غربةِ ,
ما عدت أهتم ُ
//
(3)
على الصفيح الساخن , بعد ساعة انتظار ..
ثمّة أمرٌ أود أن أشارككم به,
الحياة كمسلسل درامي..
كلما حاولت تقمص شخصية فيها .
أجد صعوبة في التأقلم ,
غالبا ما كنت أتقمص دور البطولة ,,
حتى أعمالي البطولية , لم تشفع لي في حياتي
وأنا ما زلت أنا .. معقّد بفلسفة الفقدِ
تقتات مني الأحزان في كل موسم من مواسم " البكاء "
حتى أجهدني ذلك ..
ومنها .. ما عدت أبكي .. من حجم أرقيْ
//
(4)
" بين الحلم والواقع "
أجدني آيل للسقوط إلى إحداهن,,
الحقيقة بأنني أفرطت في الحلم ,,
فتعودت على تخدير قلبي بالأمنيات ,
والمؤسف في الأمر ..
بعد الاستفاقة يعود الحزن نفسه , والأسى نفسه ..
ويبقى الواقع حقيقة ما أحياه ..
/..
(5)
" رسالة عفوية "
" إلى سيدة أنتهكت أحلامي "
ضجيج حرفك ,
سيخلده الصمت الأبدي ..
في كلٍ غفوةٍ ,
يولد .. كابوس ..
وفي كل ورقة منسية .. ثمة أمرٍ ما زال معلّق ,
و أظنه .. قضية الكابوس الذي يراودني في كل منام ..
يا ترى متى ستوقعين على قرار " إعدامي "؟
في صدري ..
ينام أرقٌ ,
لا ريب أنني اشتهيت الموت في يوم من الأيام
كم أنا مرهق من هذا " الصراع "
//
على جبين الأرض تسقط دمعه ,
تغرقني بالبكاء ,
تبعث طوفان حقدكِ الأزلي من جديد
فـــ رجاء !! اختصري المسافة..
وأؤمري بإطلاق رصاصة الحرية ..
الآخرون ينتظرون بجانب مقبرة " المفتقدين "
لتشييع جنازة الفقيد !!
//
(1)
من زاويةٍ عميقة ,
أكتشفت أن الحلم والمنطق لا يتفقان ..
وتبقى حقيقة المنطق الغائبة عن ذهني ,
قضية مبهمة للعقل؟؟؟؟؟؟
لا أعلم لما خلقت من الوهم رؤيا كاذبة ,
ألأخرس ضجيج الجراح أم لأمد قلبي ببصيص من الأمل,
ومنذ ذلك ....
تتوالى الأزماتّّ
تتوالى النكبات ,
والحياةُ مستمرة ..
//
(2)
" بعد عقدٍ من الإفتقاد "
لا زلت ابحث عن وطنٍ يحويني ..
كشرنقةٍ في ذاتِ أنتماء ..
يتوغل في ذاتي حبي له ..
وأرفرف فوق مساحاته ..
كفراشةٍ يسكنني الشوق بشغف!!
ما عدت أهتم لدفيء أحضانكِ يا غربةِ ,
ما عدت أهتم ُ
//
(3)
على الصفيح الساخن , بعد ساعة انتظار ..
ثمّة أمرٌ أود أن أشارككم به,
الحياة كمسلسل درامي..
كلما حاولت تقمص شخصية فيها .
أجد صعوبة في التأقلم ,
غالبا ما كنت أتقمص دور البطولة ,,
حتى أعمالي البطولية , لم تشفع لي في حياتي
وأنا ما زلت أنا .. معقّد بفلسفة الفقدِ
تقتات مني الأحزان في كل موسم من مواسم " البكاء "
حتى أجهدني ذلك ..
ومنها .. ما عدت أبكي .. من حجم أرقيْ
//
(4)
" بين الحلم والواقع "
أجدني آيل للسقوط إلى إحداهن,,
الحقيقة بأنني أفرطت في الحلم ,,
فتعودت على تخدير قلبي بالأمنيات ,
والمؤسف في الأمر ..
بعد الاستفاقة يعود الحزن نفسه , والأسى نفسه ..
ويبقى الواقع حقيقة ما أحياه ..
/..
(5)
" رسالة عفوية "
" إلى سيدة أنتهكت أحلامي "
ضجيج حرفك ,
سيخلده الصمت الأبدي ..
في كلٍ غفوةٍ ,
يولد .. كابوس ..
وفي كل ورقة منسية .. ثمة أمرٍ ما زال معلّق ,
و أظنه .. قضية الكابوس الذي يراودني في كل منام ..
يا ترى متى ستوقعين على قرار " إعدامي "؟
في صدري ..
ينام أرقٌ ,
لا ريب أنني اشتهيت الموت في يوم من الأيام
كم أنا مرهق من هذا " الصراع "
//
على جبين الأرض تسقط دمعه ,
تغرقني بالبكاء ,
تبعث طوفان حقدكِ الأزلي من جديد
فـــ رجاء !! اختصري المسافة..
وأؤمري بإطلاق رصاصة الحرية ..
الآخرون ينتظرون بجانب مقبرة " المفتقدين "
لتشييع جنازة الفقيد !!
//
(6)
" على الهامش الأيسر "
لم يعد يقنعني ألم الجرح
ولم يسبق لي أن انتشيت الألم هكذا .
ستكون رسالتي الأخيرة ,,
معتقةٌ بالرجاء ..
يكفي , يكفي , يكفي ,
أريد أن أمارس طقوس العيش كالآخرين ..
أو .
.
.
اتركيني أعبث بالجراح , حتى أتعود على نسيانك شيء فـــ شيء ...
" على الهامش الأيسر "
لم يعد يقنعني ألم الجرح
ولم يسبق لي أن انتشيت الألم هكذا .
ستكون رسالتي الأخيرة ,,
معتقةٌ بالرجاء ..
يكفي , يكفي , يكفي ,
أريد أن أمارس طقوس العيش كالآخرين ..
أو .
.
.
اتركيني أعبث بالجراح , حتى أتعود على نسيانك شيء فـــ شيء ...
نورس عمان
27/4/2011
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق